الرد على دعاوى الدراونة في نصرتهم للخرافة !!!

تأثيرالداروينية في كونها في الأغلبية
بقلم هارون يحيى


خطة أنصار نظرية التطور الرئيسية لكسب القبول الواسع لنظرية داروين هو في الجزم في أن النظرية مقبولة بشكل واسع في المجتمع العلمي. باختصار، فهم يدعوا صحة النظرية اعتمادًا على الأغلبية المفترضة لأتباعها واعتمادًا على افتراض صحة الأغلبية في معظم الحالات. باستخدام هذا المنطق، وأيضًا في دعواهم أن حقيقة النظرية مثبتة أكثر من القبول الواسع لها في الجامعات، فهم يحاولوا أن يستخدموا الضغط النفسي في الناس بما فيهم المؤمنين بالله حتى يقبلوا النظرية. استمر في القراءة

من المطالب بإثبات وجود الله المؤمن بهِ أم النافي لوجوده جل في علاه ؟؟

إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستغفره و نعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له .

و أشهد أن لا إله إلى الله ، و أن محمدا عبده ورسوله بلغ الرسالة ونصح الأمة و كشف الله به الغمة و جاهد في سبيل الله حتى أتاه اليقين .

أما بعد :

فيزعم الملاحدة أن المؤمنين بالله هم المطالبون بإثبات وجود الله لا النفاة لوجوده و يعتبرون أن المؤمنين مسئولون عن التدليل على معتقدهم ; لأنّ المؤمنين هم أصحاب الموقف الإيجابي ، أي : يدعون الثبوت ، فيجب عليهم أن يبرّروا موقفهم ويبرهنوا على وجود ما يدّعوه . استمر في القراءة

مغالطة داوكنز حول التعقيد ” مهم جداااا فأرجو تكرار قراءته حتي تفهم الموضوع جيدا لأنه مركز دحض فكرة الالحاد”

القارئ لكتب ريتشارد داوكنز
يصدم مع كل فصل بمغالطات وأخطاء عدّة في في أفكاره ومنطقه ، يستغرب حقا ً صدورها من “بروفسور”
له وزنه في الأوساط العلمية وبين أتباعه ومريديه ، وهذه المغالطات تتفاوت في سذاجتها ، إلى
أن تطلي بعضها على كثير من المغيّبين

وأكثر هذه الأفكار ترديدا ً وانطلاءا ً هما :
الأولى : أن افتراضنا أن شيئا ً معقّدا ً يحتاج إلى صانع – لأنه معقّد – ، يعني أن الصانع لابد أن يكون أكثر تعقيدا ً منه
وبذلك الصانع بطريق أولى يحتاج إلى صانع آخر . استمر في القراءة

مغالطات جدلية ….. هام الى كل مسلم يحاور مخالف

 

 

بقلم : عبد الرحمن حسن حبنكة الميدانى من كتابه كواشف زيوف
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=4581


يقصد بالمغالطة اصطناع مقدمات مزيفة مزخرفة توهم بصحتها ، فتسوق فِكرَ من يُراد إقناعه بالباطل من حيث لا يشعر ، حتى تُوقعه في الغلط ، وهو يحسب أنه على صواب ، فيقبل الباطل الذي يساق إلى الاقتناع به ، ويظنه حقاً ، فيعتقد صوابه ، ويؤمن به ، ثمّ يدافع عنه ويبشر به . استمر في القراءة

ما هو الدليل الذي يرضيك أيها الملحد؟

أيها الزميل الملحد..

جئناك بسائر أصناف الأدلة العقلية والنقلية على ربوبية الله وألوهيته..
وذكرنا لك تحدي القرآن للعالمين أن يأتوا بسورة من مثله..
وبينا لك إعجازه فيما ذكره من حقائق الكون..
لكنك ما زلت مصرا أنك لا ترى دليلا واحدا على وجود الله !!!
لذا أدعوك بعد أن أعياني أمرك أن تبين لي:
– ما هو الدليل الذي تؤمن بالله حالما نأتيك به؟