الرد على بعض الشبهات على الطوفان ..

بعد كتابة المشاركة السابقة : نقل أحد الزملاء اللادينيين ( سأرمز له بالرمز س) الشبهات التالية :

اقتباس:
1- كيف صنع نبى الله أكبر سفينة فى التاريخ فى تلك العصور الحجرية الأولى قبل عصر إكتشاف الحديد وإستخدامه. 2-هل كان يمكنه جمع كل حيوانات الأرض وتدبير غذائها ووضعها فى السفينة . 3- يذكر القرآن أن النبى نوح لبث فى قومه قبل الطوفان 950 عاما . اليس فى ذلك مخالفة للحقائق العلمية التى تؤكد أن عمر الإنسان لم يكن فى يوم من الأيام بهذا المقدار؟ 4-كيف يمكن أن تغرق الأرض بما يفوق كمية المياه على سطح الارض ولتوضيح تلك النقطة . أنت تعلم ان الماء لكى يرتفع مترا واحدا عن سطح الإرض يجب أن ينبسط أولا بمقدار هذا المتر فى كل بحار الأرض ومحيطاتها ولكى تطول المياه قمم الجبال يجب أن تنبسط المياه فى كل بحار الأرض ومحيطاتها بنفس الإرتفاع . وهذا من المستحيلات علميا فلا وجود لماء على سطح الإرض يكفى لذلك .
5-كما أن القرآن يقول ” وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودى ” فكيف تبلع الأرض مثل هذا القدر من الماء وهى التى لا تبلع مياه البحار والمحيطات ؟ وأين يذهب هذا الماء لو إبتلعته الإرض ؟

فكانت الإجابة المطولة كالآتي : استمر في القراءة

دلائل طوفان نوح عليه السلام ..

الإخوة الكرام ..
لا شك أن الأصل عند المسلم في تصديق إخبار القرآن الكريم عن شيء ما : هو قائم على إيمانه الكامل أصلا ًبالله عز وجل .. وصدق كلامه سبحانه علام الغيوب !!!.. ففي الوقت الذي اجتاحت فيه أفكر غنكار رسل الله إبراهيم وموسى وعيسى أوروبا : كان المسلمون يثقون بما جاء به القرآن : فقط : لأنه كلام الله .. ثم انزاحت الغمامة عن الفكر الأوروبي .. وبدأت الدراسات والأبحاث تثبت وجود الأنبياء .. وبقى المسلمون ثابتون قبل وبعد الغمامة لا يُزحزحهم هاجس عن تصديق ما قاله رب العالمين !
وأنا هنا إذا أسوق بعض دلائل وقوع طوفان نوح عليه السلام من قبل : يسوقوني في ذلك أشياء ..

استمر في القراءة

معجزة الـ DNA تهدم إلحاد الصدفة والتطور من جذوره !!

أنتوني فلو Antony Flew .. كان واحدا ًمن أشرس المدافعين عن الإلحاد والتطور الصدفي العشوائي الأعمى !!!.. هو أستاذ فلسفة بريطاني ذائع الصيت في مجال الفكر والفلسفة والإلحاد .. بل هو من أشهر الملاحدة خلال القرن العشرين !!.. لقد قضى من عمره 66 عاما ًملحدا ً! و54 عاما ًينشر إلحاده في الكتب والندوات والمناظرات ! عمل أستاذاً في جامعات أكسفورد وأبيردين وكيلي وريدينغ وفي الكثير أيضا ًمن الجامعات الأمريكية والكندية التي قام بزيارتها !!.. كان كلامه : زادا ًومَعينا ًللملحدين العميان طوال أكثر من نصف القرن الماضي !!!.. ولكن استمر في القراءة

صدفة : ولا أي صدفة !!!..

من العجيب والمُضحك في نفس الوقت : أن تجد نفسك مضطرا ًللبرهنة على أن : النار : نار !!.. والماء : ماء !!.. والشمس : شمس !!.. وأنت : هو أنت !!.. وهذا بالضبط هو الشعور الذي ينتابني في كتابة هذا الموضوع : لأ ُبرهن لمخدوعي الصدفة والتطور والطفرات : أن : الصدفة : صدفة !!.. والتطور : تطور !!.. والطفرات : طفرات !!..

استمر في القراءة

كيف بدأت الآلهة،،،، رد علي شبهة أحد الملاحدة.

السلام عليكم
إنظروا الا ما كتبه هذا الملحد وما هو الرد عليه

((كيف بدات الالهه؟

يجب ان ترجع الى القبائل البدائية التي لا تزال موجودة على الارض لترى كيف بدات الاديان. مع مراعاة ان هذا القبائل لا تدين باي دين سواء منظم اوغير منظم و بالحقيقة هي لا تملك اي فكر او معتقد عن الفوق الخارق او الهه و نادرا ما يهمها الحياة بعد الموث.
لماذا هذه القبائل دليل على اصل الاديان؟
لانها ظلت منعزلة لسنوات عن التطور الانساني و تغير الافكار. هذه القبائل هي امتداد للفكر السائد حتى في اوروبا في العصور الحجرية -مجازيا. نعم يمكننا من خلالهم معرفة كيف يفكر الاوروبي البدائي مثلا! لو لم تؤمن هذه القبائل باي دين, فلا يمكن ان يكون الدين معتقد اساسي عند الانسان -او فطرته او طبيعته- لانه الاصل. استمر في القراءة

الرد على شبهة تعدد الآلهة قديما .. وشبهة لماذا لا نرى الله.. وشبهة إله الفراغات ‍‍‍

الرد على الشبهات التالية :-
1-شبهة تعدد الآلهة قديما وهل كانت أصناما لآلهة
متعددة أم وسائط متعددة لإله واحد ..
2-شبهة لماذا لا نرى الله ..
3-وشبهة
إله الفراغات ..

1-هل كانت أصنام
القدماء آلهة متعددة ..أم وسائط متعددة لإله واحد ؟؟

استمر في القراءة

من خلق الله؟؟

من خلق الله؟؟

السؤال :
السلام
عليكم، هناك الكثير من اليساريِّين الشيوعيِّين الذين يفكِّرون بطريقةٍ مادِّيةٍ
يسألونني: من هو الله؟ ومن أين أتى؟ أنا دائماً أقول لهم أنَّ عقولنا لا تستطيع أن
تدرك ذلك، نحن نعرف الله عبر مخلوقاته.
ولكنَّني أريد إجابةً أكثر تفصيلا.

والسلام عليكم.

أجاب على هذا السؤال

المستشار الأستاذ محمد حسين


الجواب
:

الأخ السائل: سؤالك ينطوي على عدَّة نقاط:
على إثبات وجود
الصانع (الله سبحانه وتعالى) أوَّلا، ثمَّ على صفاته التي يتَّصف بها ثانيا، ثم
يتعرَّض لشبهة مناقشة الأوَّليَّة، أي من أين أتى الله سبحانه وتعالى.
ولنناقش
هذه النقاط الثلاث بهدوءٍ ورَوِيَّة:
أمَّا عن وجود الصانع سبحانه وتعالى،
فإنَّ الأدلَّة -يا أخي- على وجوده أكثر من حبَّات الرمل، بل من علمائنا من يرى
أنَّه لا يحتاج إلى دليل، بل هو سبحانه وتعالى أظهر من أن يُستدَلَّ على وجوده؛ إذ
كيف يُستدَلُّ على وجوده وهو الذي أوجد كلَّ شيء؟
ومع ذلك فتَعالَ نناقش هذه
المسألة:

استمر في القراءة

الظلم دليل على وجود الخالق ودليل أيضا على البعث

يدعى الزميل استالين أ”عضو بمنتدى التوحيد” ن وجود الظلم فى الدنيا دليل على عدم وجود الله تعالى ، وسوف
استدل بنفس الدليل على عكس المطلوب إمعانا فى التحدى :
فاالذى يوصف بكونه ظلما
الذى يقع على المخلوق سواء نسبه لله تعالى مباشرة كملحد غير منطقى ، أو نسبناه
للمخلوق لا بد له من فاعل ، وهذا الفاعل إما أن يكون لا فاعل له ولا موجد ، أو يكون
له فاعل وموجد ،
فإن كان الاول وهو قول الملحد غير المنطقى الذى ينسب الظلم لله
مباشرة فهو المطلوب ، وإن كان الثانى فنعود لنفس التقسيم حتى نصل إلى فاعل أو موجد
لا موجد له منعا للدور الباطل والتسلسل الباطل .
فثبت وجود الله تعالى بتلك
القسمة المنحصرة استنادا لوجود الظلم فى العالم .

استمر في القراءة